Thursday, August 8, 2013

مفارقة الكــمالـيون لجماعة السلفية في مصلى العيد في سريلانكا

هذا العام 1434 هجري الموافق 2013 أعلن مسجد عثمان بن عفان مسجد الكماليون بإقامة مصلى جديد لصلاة العيد تفريقا بين السلفيين في كلومبوا
وكان سبب تفريقهم من الجماعة السلفية لما منعنا الحجام أبوإبراهيم عمران رازق بإقامة أفعال الحجامة في مسجد السلف. وكانوا يجعلون مسجد السلف مقر للحجامة. قد نصحت الحجام عمران رازق عدة مرات أن يحولها إلى مكان آخر. اقترحت لعمران رازق بتأسيس مستوصف لخدمات الطب النبوي. ولم يحب عمران رازق الإقتراح وأسر أن يستمر في المسجد. وزادها بلة بإغلاق باب المسجد في أوقات الصلاة بعذر وقت الحجامة للنسوة. لما رأيت الأمر لا ينفع بالنصيحة أخذت القرار النهائي من المجلس السلف السيلانية بمنع الحجامة في المسجد. لما أخذنا القرار لمنع الحجامة في المسجد غضب الحجام أبوإبراهيم عمران رازق وفرق من الجماعة، وترك الصلاة الخمسة في المسجد وبدأ يشق الجماعة ويكذب علينا من الكذبات وإفتراءات لكي يشبهنا بأهل البدع.
أخبرنا الأخ عقيل بعد صلاة الجمعة يوم 02/08/2013 بأن عمران رازق اجتمع أهالي عقيل وكان يقول بأن دعوة يحي سلمي فيها من البدع والمنكرات قد أنكرها العلماء وكان يقول بأن العلماء نصحوا الناس أن يبعدوا عن دعوته. كذا قالها عمران إفتراءا بإسم العلماء. ولم يسمي العلماء ولا البدع ولا المنكرات التي هي في دعوة يحي سلمي.
لما كثر كذباته بدأ الشباب السلف يلقبه بعمران الكذاب لكثرة ما يكذب. وهو الآن مشهور بين السلفيين بعمران رازق الكذاب.
لما رأى عمران الكذب أن ليس له مكان بين شباب السلفيين، تحيز مع جماعة الكماليون، وبدأ مصلى خاص للعيد لتفريق القليلون من السلفيين في كلمبوا.  وكان تسجيل الميدان في مجلس البلدي من أبوإبراهيم عمران رازق الكذاب الكمالي، وإعلان من مسجد عثمان بن عفان مسجد الكماليون.


 
مكر الكمالين للسلفية في أرض سريلانكا
ونذكر هنا بعض أفعال الكمالين الذي نعتبرها من مكرهم للدعوة السلفية القائمة منا في سريلانكا وفعلا ما وجدنا من جميع هذه الأفعال إلا اشتداد عداوتهم لنا. وكذلك وجدنا في كل من هذه الفتن أن أصحاب السنة اعتصم معنا يوما بعض يوم. ولكن لما كان أكثر الكماليون من الأثرياء كان لهم اليد العلي في نشر كذباتهم عنا خارج سريلانكا وبدعوى السلفية على أنفسهم. لما رأيت الأمر قد كثر الكذب عنا أخذت كتابة بعض ما يحضرني الآن في اللغة العربية ويضعها في موقع خاص حتى يتم نشر السنة والدفاع عن شبهاتها إن شاء الله. وتبيان أحوال الدعوة السلفية في أرض سريلانكا.
بعض أفعال الكماليون
1.     لما جاء الشيخ فلاح إسماعيل مندكار كان المترجم لمحاضرة الشيخ من متعصبي الذنديق بي جي زين العابدين. وكان الدورة مرتبة من طرف الكماليون بحضور الشيخ أبوعثمان محمد العنجري.
2.     لما جاء سنامي (Tsunami) جاء الشيخ أبوعثمان محمد العنجري وقام بخدمات الإغاثة للمسلمين وكان جميع هذه الخدمات مرتبة مع جماعة الذنديق بي جي زين العابدين رتبها الكماليون للشيخ أبوعثمان محمد العنجري.
3.     الكماليون يقوم بأعمال الإغاثة في بلد مع أصاحب الذنديق بي جي زين العابدين ومشايخهم وقد فعلوها مع أويس سكرتير لمكتب الهيئة الإغاثة العالمية الإسلامية.
4.     الكماليون يقوم نشاط الدعوة صلاة العيد سنويا مع جماعة الذنديق بي جي زين العابدين في كولومبوا.
5.     وكان جرعة محمد كمال بإرتباط مع أهل البدع وصل إلى أن تزوج بنته مع ابن رئيس بي جي زين العابدين في أرض سريلانكا. وفعل هذا النكاح بتدليس كبير.وهي دعاء الشيخ محمد بن رمزان الحجوري من دمام لكي يعقد مجلس النكاح والشيخ محمد بن رمزان الحجوري لا يعلم شيئا عن هذه المبتدع حيث أظهر لشباب سريلانكا أن الشيخ محمد بن رمزان الحجوري يعقد مجلس نكاح لأبناء رئساء الحزبين حزب الذنديق بي جي زين العابدين وحزب الكماليون لمحمد كمال أبوإفهام. ولم نعلم نحن السلفييون أي شيء عن أصحاب هذه النكاح لأن محمد كمال جعلها مخفيا عن جميع السلفيين وما عرفناها إلا بعد مغادرة الشيخ محمد بن رمزان الحجوري إلى السعودية. هذا كان مكرا عظيما للسلفيين والمشايخ السلفيين.
مع كل هذا يظهرون مع مشايخ السعودية والكويت بإنهم بعيد عن البدع وأنهم السلفييون في سريلانكا.